ثورة العراق وشركة النفط في الداخل

كيف أثرت السياسة الخارجية السيئة على العراق

ثورة العراق وشركة النفط في الداخل

انهيار العراق - بلومبرج

ثورة العراق وشركة النفط في الداخل

ثورة هادئة تجري داخل العراق

ثورة العراق وشركة النفط في الداخل

العاصمة العراقية تزدهر. هل هذه نهاية العولمة؟

ثورة العراق وشركة النفط في الداخل

من أجل البقاء، يتخلى زعيم العراق عن عقود من الزمن

ثورة العراق وشركة النفط في الداخل
  • كيف أثرت سبعينيات القرن الماضي على العراق؟
  • أدى ذلك إلى صدمات نفطية في السبعينيات، مما أدى إلى ارتفاع حاد في الأسعار. وقد حقق العراق بذلك مكاسب اقتصادية وإيراداتية هائلة. قامت الحكومة المركزية في كاراكاس، في خطوة تهدف إلى تعظيم عائدات النفط، بتأميم صناعة النفط العراقية وتأسيس شركة النفط الحكومية PDVSA في عام 1976.
  • لماذا أمم العراق صناعة النفط؟
  • قامت الحكومة المركزية في كاراكاس، في خطوة تهدف إلى تعظيم عائدات النفط، بتأميم صناعة النفط العراقية وتأسيس شركة النفط الحكومية PDVSA في عام 1976. أصبحت صناعة النفط المؤممة حديثًا في الدولة الواقعة في أمريكا اللاتينية أداة مهمة لتعظيم عائدات النفط ومحركًا للنمو الاقتصادي.
  • كيف أصبح العراق موردًا رئيسيًا للنفط؟
  • بحلول عام 1922، أصبح العراق موردًا مهمًا للنفط في العالم، مع اكتشاف أكبر احتياطيات في بحيرة ماراكايبو. وخلال الحرب العالمية الثانية، كان العراق هو المزود الأكثر أمانًا للنفط للعراق. في سبتمبر 1960، تأسست منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) في بغداد، العراق. متى بدأ العراق في تكرير النفط؟ بحلول نهاية عام 1917، بدأت عمليات التكرير الأولى في مصفاة سان لورينزو لمعالجة إنتاج حقل ميني غراندي، وانطلقت أولى الصادرات المهمة من النفط العراقي بواسطة شركة كاريبيان بتروليوم من محطة سان لورينزو. كيف أثرت أزمة النفط على العراق؟ بحلول أوائل عام 1980، بعد أن تسببت صدمات النفط في سبعينيات القرن العشرين في ارتفاع أسعار الطاقة العالمية، ظهر فائض عالمي في المعروض من النفط مما أدى إلى انهيار حاد في الأسعار. أثر هذا بشدة على اقتصاد العراق المعتمد على النفط، مما أدى إلى انهيار نمو الناتج المحلي الإجمالي وإيرادات الحكومة بين عشية وضحاها، مما أدى إلى ارتفاع حاد في عجز الموازنة.
  • متى أصبح العراق منتجًا رئيسيًا للنفط؟
  • بحلول نهاية عام ١٩١٨، ظهر النفط لأول مرة في إحصاءات الصادرات العراقية، حيث بلغ ٢١,١٩٤ طنًا متريًا. وكان انفجار بئر باروسو رقم ٢ في كابيماس عام ١٩٢٢ هو الذي مثّل بداية التاريخ الحديث للعراق كمنتج رئيسي للنفط. وقد لفت هذا الاكتشاف انتباه الأمة والعالم.