الصين تحقق تقدما في خفض طاقة تكرير النفط – أعمال في الجزائر

إحراز تقدم في خفض طاقة تكرير النفط -- IPE

الصين تحقق تقدما في خفض طاقة تكرير النفط – أعمال في الجزائر

يحقق تقدمًا في خفض طاقة تكرير النفط

الصين تحقق تقدما في خفض طاقة تكرير النفط – أعمال في الجزائر

التقرير الكامل لمراجعة BP الإحصائية للطاقة العالمية لعام 2018

الصين تحقق تقدما في خفض طاقة تكرير النفط – أعمال في الجزائر

الوسوم: استثمارات مصافي النفط في الجزائر

الصين تحقق تقدما في خفض طاقة تكرير النفط – أعمال في الجزائر

عُمان تُدمج شركات نفطية لإنشاء مصافي تكرير

الصين تحقق تقدما في خفض طاقة تكرير النفط – أعمال في الجزائر
  • ماذا سيحدث لطاقة تكرير النفط في الصين؟
  • قد يبلغ الطلب على الوقود في الصين ذروته أسرع من المتوقع، مما سيقلل هوامش الربح ويدفع إلى إغلاق مصافي نفط قديمة وأصغر وأقل كفاءة. ونتيجة لذلك، قد يتم إغلاق ما يصل إلى 10% من طاقة تكرير النفط في الصين خلال العقد المقبل، وفقًا لتقرير رويترز.
  • هل تعاني صناعة التكرير في الصين من فائض في الطاقة؟
  • شهدت صناعة التكرير الصينية، التي تحتل المرتبة الثانية عالميًا من حيث الحجم، فترة توسع للاستفادة من النمو السريع في الطلب على مدار ثلاثة عقود. وقد أدى هذا التوسع إلى مشكلة مستمرة تتمثل في الطاقة الفائضة، وفقًا للتقرير.
  • هل ستلغي الصين أصغر المصافي في عام 2023؟
  • في عام 2023، أشارت بكين إلى نيتها في إلغاء أصغر المصافي من خلال فرض حد أقصى لسعة التكرير الوطنية يبلغ 20 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2025. وقد وضعت هذه الخطوة اللاعبين الأضعف في حالة إنذار فعلي، حيث أن الطاقة الحالية لا تزيد إلا قليلاً عن 19 مليون برميل يوميًا، وفقًا للتقرير.
  • لماذا أغلقت الصين مصفاة داليان؟
  • تمثل داليان 3 في المائة من طاقة التكرير في الصين، ومن شأن إغلاق الموقع أن يقلل من واردات البلاد من النفط الخام الرائدة عالميًا. ويأتي هذا الإغلاق في أعقاب صراع المصافي مع الطاقة الفائضة وضعف الطلب على الوقود نتيجة تباطؤ النمو الاقتصادي وكهربة أسطول السيارات في البلاد. هل تعاني المصافي الصينية؟ إن أوضح علامة على صراع الصناعة هو ضعف معدلات تشغيل المصافي. قالت وكالة رويترز إن المصافي الصينية عملت بنسبة 75.5% فقط من طاقتها في عام 2024، وهو ثاني أدنى معدل استغلال منذ عام 2019 وأقل بكثير من معدل أكثر من 90% للمصافي الأمريكية، وفقًا لتقديرات شركة الاستشارات وود ماكنزي. هل ستزيد حصص الصين من النفط في عام 2025؟ ستواجه الشركات المشغلة الأصغر حجمًا، وخاصة تلك التي تعتمد على معالجة زيت الوقود المستورد ولا تستوفي حصص بكين من النفط الخام، ضغوطًا إضافية في عام 2025. ويرجع ذلك إلى سياسات التعريفات والضرائب الجديدة التي من المتوقع أن تزيد من تكاليفها، وفقًا لمسؤولين تنفيذيين في الصناعة.